Helping The others Realize The Advantages Of الزواج المبكر
Helping The others Realize The Advantages Of الزواج المبكر
Blog Article
-ومنها: كدورة نفسها، وكراهية وليها الذي أخر زواجها بعدم قبوله من تقدم إليها من الخطّاب الأكفاء وقد يصدر منها ما لا تحمد عقباه.
ويظل الزواج المبكر مشكلة عالمية تؤثر على حياة ملايين الفتيات وتترك أثرًا دائمًا على المجتمع. التغيير لا يمكن أن يحدث إلا من خلال تعاون الجهود الدولية والمحلية لتوفير بيئة آمنة تمكن الأطفال من تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
-ومنها: قد يصيب نفسها شيء من التعقيد والسخط على كل من حولها، ولا شك أن الولي يتحمل قسطه من هذه النتائج والآثام بسبب تأخيره تزويجها.
تخطّي مرحلة مهمّة من مراحل الحياة، وهي مرحلة المُراهقة التي تبدأ فيها الشخصيّات بالتشكّل، واستكشاف الحياة، مما يؤثر على شخصية الأفراد وتفكيرهم.[٢]
هناك علاقة قوية بين التوزيع الجغرافي للسكان والقوة السياسية للدولة فكلما انتشر السكان وبانتظام في جميع أرجاء البلاد شكل ذلك عنصر قوة للدولة يضاف لقوتها والعكس بالعكس (٢٢).
الزواج المبكر هو قضية اجتماعية وثقافية تمثل تحديًا كبيرًا في العديد من المجتمعات حول العالم، خاصة في البلدان النامية. بينما يرى البعض أن الزواج المبكر يحمل في طياته فوائد مثل الاستقرار الأسري، إلا أن الكثيرين يرون أن له آثاراً سلبية جسيمة على الأفراد، خاصة النساء والفتيات، بما في ذلك التأثير على حقوقهم في التعليم والصحة والحياة الطبيعية.
في بعض الدول، ضعف القوانين أو عدم تطبيقها بشكل فعال يساهم في استمرار هذه الظاهرة.
على الرغم من القوانين المناهضة لها، لا تزال ممارسة زواج الأطفال واسعة الانتشار، فهي نتاج خبيث للفقر والجهل وعدم المساواة المتأصلة بين الجنسين.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الهند وبنغلاديش: من بين الدول الآسيوية التي تعاني أيضًا من نور معدلات مرتفعة في الزواج المبكر.
المقرر الخاص المعني ببيع الأطفال وبغاء الأطفال واستغلال الأطفال في المواد الإباحية
والمراد أنه لو كان أسامة بن زيد بنتاً لزينه وألبسه الحلي حتى يتزوج.
في حالات كثيرة، يكون أحد الزوجين طفل، وعادة ما تكون الأنثى، ويرجع ذلك إلى أهمية العذرية المفروضة على الإناث. المحرك الرئيسي لزواج الأطفال يكمُن في الفقر وثمن العروس، والمهر، والتقاليد الثقافية والقوانين التي تسمح بزواج الأطفال، والضغوط الدينية والاجتماعية، والخوف من العنوسة، والأمية، وعدم تقبل عمل المرأة من أجل المال.
ولكل هذه المعاني رغب الرسول الكريم (ص) في الإنجاب وحث على التوالد، وحبب في إكثار النسل، فقال: " تناكحوا تناسلوا، فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة "، إذ إن قوة الامة باكثار عددها، فالامة قليلة التعداد التي تعاني نقصا في الأفراد تكون محدودة الغاية عاجزة القصد لا تستطيع أن تزيد نور من رقعتها، وستظل قابعة في مجالها متخوفة من أن ينقض على أطرافها معتد (٩).